في عالمٍ يشهد تحولاً سريعاً نحو الاقتصاد الرقمي وازدهار «الاقتصاد المعرفي»، يُفترض أن يستثمر كل معلم خبراته لتحقيق الدخل التلقائي والحرية المهنية، إلّا أنّ تحكم عدد من العوامل النفسية والتنظيمية في تفكيره يؤخر انطلاقه نحو هذا الهدف. نُوسّع فيما يلي كل سبب بمزيد من التفاصيل، مع الاستناد إلى بيانات وأبحاث موثقة لزيادة المصداقية.
