تُعد مهنة التعليم من أكثر المهن الإنسانية تأثيرًا، لكنها في الوقت ذاته تُواجه تحديات وضغوطًا هائلة تؤثر على صحة المعلمين النفسية والجسدية. ومع تزايد المسؤوليات اليومية، يصبح من الضروري إيجاد طرق فعّالة لإدارة هذه الضغوط وتحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية، وهو ما يعود بالفائدة على المعلم والطلاب على حد سواء.


